أدان حزب الله التوغل الإسرائيلي الأخير في بلدة بليدا جنوبي لبنان، والذي أسفر عن مقتل موظف البلدية إبراهيم سلامة، واصفًا الحادث بأنه "جريمة إسرائيلية جديدة"
وذكرت المصادر أن الحريق أدى إلى احتراق مركبة المواطن يوسف أحمد عواد بشكل كامل، فيما لحقت أضرار جزئية بمركبة أخرى تعود للمواطن سعد سمرين.
قالت الناشطة في الشأن الإنساني د. صباح عبد الهادي في حديث خاص لموقع بكرا إنّ "غزة ما زالت تعيش الحرب بكل تفاصيلها، رغم أنّ العالم
وبحسب التقرير ، نفذ الجيش الإسرائيلي في الأشهر الأخيرة سلسلة هجمات ضد حزب الله، ما وضع التنظيم – وفق الرواية الإسرائيلية – في موقف صعب وضغط متزايد.
وأكد البيان أن الجيش "سيواصل عملياته لإزالة أي تهديد يستهدف دولة إسرائيل"، مشددا على التزامه "بمواصلة استهداف البنية التحتية العسكرية التابعة لحزب الله ومن يقفون وراءها".
ذكرت مصادر عسكرية، وفق ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية، أن أي معركة مقبلة قد تتضمن استهداف قيادات بارزة في حزب الله وضرب مواقع رئيسية داخل ل
وفي ختام البيان، تقدّم رؤساء وأعضاء المجالس المحلية بأحرّ التعازي إلى عائلة الفقيد محمد حسين مرازقة، سائلين الله أن يتغمّده بواسع رحمته ويلهم ذويه الصبر والسلوان.
وأوضح قاسم أن قرار إدارة المعركة الأخيرة اتخذ في لبنان عبر قيادة الحزب ومجلس الشورى، مع دعم إيراني سياسي ولوجستي دون تدخل مباشر في القيادة. ونفى أن تكون القيادة الميدانية قد تمت من خارج لبنان. وأشار إلى أن حزب الله ط
وجاء في السنة النبوية المطهرة بعضُ الأدعية والأذكار التي يلتجأ بها العبد إلى الله تعالى عند وقوع ما يُفْزِعُه أو يقلقه متضرعًا راجيًا السلامة والنجاة؛ ف
وقال الملك في كلمته: "نعم، يقلق الملك، لكن لا يخاف إلا الله ولا يهاب شيئاً، وفي ظهره أردني"، في إشارة إلى ثقته بشعبه وصلابة الموقف الوطني.
هزّت قرية عين عريك غرب رام الله فاجعة مأساوية صباح اليوم، حيث أقدم شاب على قتل والده، الأستاذ عماد شاهين
وأضاف البيان: "تم تكييف سيناريوهات التمرين وفق الوضع العملياتي بعد القتال في جنوب لبنان، والذي خلاله تضررت القدرات العملياتية لمنظمة حزب الله الإرهابية"، وفق وصفه.
إن إسرائيل تتدرّب على سيناريوهات حرب ضد حزب الله وتعدّ "مفاجآت جديدة" إذا اندلعت مواجهة،
"هاجم في وقت سابق اليوم في منطقة النبطية في جنوب لبنان وقضى على المدعو عباس حسن كركي مسؤول الشؤون اللوجستية في قيادة جبهة الجنوب في حزب الله".
أضرم مستوطنون إسرائيليون، فجر اليوم الجمعة، النار في عدد من المركبات الفلسطينية في بلدة دير دبوان شرق رام الله، ما أدى إلى احتراقها بالكامل،
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن سلاح الجو نفذ غارات استهدفت مواقع عسكرية ومرافق لإنتاج صواريخ دقيقة لحزب الله، إضافة إلى بنية تحتية ومواقع تدريب في شمال لبنان.
أفادت مصادر فلسطينية أن مستوطنين مسلحين اعتدوا اليوم مجددًا على مزارعين فلسطينيين أثناء عملهم في قطف الزيتون قرب قرية ترمسعيا شمال رام الله.
وجاء إعلان انشقاق الصلاحي خلال مؤتمر صحفي عقدته وزارة الدفاع اليمنية ورئاسة هيئة الأركان العامة في محافظة مأرب. حيث ظهر وهو مرتديا زي القوات الحكومية
وكان في استقبال الرئيس التركي، سعود بن عبد الرحمن بن حسن بن علي آل ثاني، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع في دولة قطر ومسؤولين قطريين وسفير أنقرة في الدوحة
وأضاف أن من اقتصر في صلاته على قراءة الفاتحة فقط، فصلاته صحيحة تمامًا، غير أنه يكون قد حرم نفسه من فضل وثواب عظيم يمكن تحصيله بقراءة ما تيسر من كتاب الله بعد الفاتحة.
